ديزني مخزن يوركتاون

+

شعار Triviateer، التي أنشأتها ست مرات قبل النهائي غاري بايل. وكان ديزني للرسوم المتحركة تسعة كبار السن من الرجال. وكان النادي 55 لفيف من أعضاء فريق العمل الأصلي من والت ديزني ماجيك المملكة. ومن مراكز التسوق في جميع أنحاء أمريكا جاء ديزني مخزن التوافه الوطنية النهائية، المعروف أيضا باسم Triviateers. ان ما مجموعه 50 أعضاء فريق العمل كسب لقب Triviateer كما علمهم كل شيء أخذ ديزني لهم في رحلة خاصة من على خشبة المسرح في متاجرهم الفردية إلى خشبة المسرح في أسعد مكان على وجه الأرض. على الرغم من بدء المنافسات في عام 1989، فإن Triviateers لم يأت من الناحية الفنية إلى حيز الوجود حتى 19 أكتوبر 1992 عندما صاغ ست مرات قبل النهائي غاري بايل المدى وبدأت النشرة الإخبارية لمساعدة مسابقة المشاركين البقاء على اتصال مع بعضها البعض. "أنت تعرف كيف يمكن للناس دائما التجارة العناوين وأرقام الهاتف ووعد أن يكتب ولكن لا أبدا؟ اعتقدت أن تبقي بنشاط الجميع على اتصال. اكتبوا لي وكنت وضعت كل ذلك معا عن الأخبار بالنسبة لنا جميعا أصدقاء التوافه للمشاركة "، وقال غاري. الكأس ديزني مخزن التوافه بطل. سيتم تمرير هذا على من الفائز الفائز وعرضها في المتجر Disneyana عرض القضية لمدة عام. على مر السنين، فإن ديزني مخزن مسابقة التوافه الوطني تستمر في التطور ولكن لا يزال أساسيات نفسه. فإن أعضاء المدلى بها في كل مخزن العمل معا على حل 12 الأسئلة التافهة الشهرية خلال الفترة من يناير حتى يوليو تموز. إذا حافظت على متجر على نسبة معينة من الإجابات الصحيحة، فإنه سيكون مؤهلا ليكون واحدا من موظفيها ساعة - الذي اختاره الفوز في المسابقة في مخزن - تمثل مخزن في المنافسة الإقليمية. وبعد ذلك سترسل أعضاء فريق العمل ثمانية على أعلى الدرجات في هذه المسابقات الإقليمية من جميع أنحاء البلاد إلى ديزني لاند للتنافس ضد بعضها البعض للحصول على اللقب من التوافه بطل وطني. مرة واحدة فاز يلقي عضو المنافسة، أو أنها لن تكون مؤهلة للمنافسة في السنوات المقبلة. "لقد كانت متعة رؤية كيف يبدو هذا المفهوم لتوسيع كل عام"، وقال اذع أوجوريك، ممثل خمس مرات من المتاجر في مراكز التسوق وودفيلد وCharlestowne في إلينوي. "في السنة الأولى كنت هناك، وعقد عليه في حدوة الحصان الذهبي وكان هذا فقط، مسرح صغير القليل نوع من حميم، ثم انتقلوا إلى مسرح فانتازيا (Videopolis) وأصبح ديزني الحقيقي" إنتاج ". "كان هناك سنة واحدة عندما قدم شريط فيديو تدريبي المنافسة التوافه للمحلات، وبعد المنافسة، وكان علينا أن نذهب في جميع أنحاء ديزني لاند ويتم تصويره في زي على دائري وأكواب الشاي، من خلال تشغيل القلعة، الخ ديزني لاند منتظم كان الضيوف لا يعرفون شيئا كنا ولكنهم كانوا يلتقطون لنا صورا كالمجانين، والاعتقاد كنا 'somebodies "منذ كان لدينا طاقم الفيلم الخاص التالية لنا حول!" Triviateers على خشبة المسرح في ديزني لاند في أرض الغد الشرفة خلال ديزني المتجر الوطني التوافه المسابقة في عام 1995. متجر ديزني بعمل رائع من التأكد من أن كل Triviateer شعرت أنها كانت "شخص ما". هناك العديد من الامتيازات للمشاركة في المسابقة وراء رحلة مجانية إلى ديزني لاند. وتتضمن النقاط بالنسبة للكثيرين موكب أسفل الشارع الرئيسي الولايات المتحدة الأمريكية غداء في نادي الحصري 33، ركوب القطار حول الحديقة في خاصة السيارة ليلي الحسناء، جولة في والت شقة فوق محطة الإطفاء وفرصة للقاء الفخرية Triviateer ديف سميث، رئيس من أرشيف والت ديزني، الذي كتب على الأسئلة التي يطرحها العام. "شعرت أن تلقينا معاملة ملكية تقريبا في حين في ولاية كاليفورنيا"، وقال ستيف بيرنز، الذي مثل البلوط المحكمة ديزني مخزن مغلقة الآن في ممفيس، تينيسي. "في عام 1993، في بروفة لدينا في ديزني لاند بعد المنتزه قد أغلقت، كان لدينا كل كعكة لعيد ميلاد ديف سميث، وكان ذلك أيضا السنة التي تجولنا الرسوم المتحركة ميزة وImagineering. أعتقد تلك الجولات، جنبا إلى جنب مع جولة ديف من شقة لوالت، كان من أبرز تلك الرحلة ". وكان إنشاء لمسابقة التوافه الوطنية ديزني مخزن انعكاس لفلسفة الشركة في الشركة في ذلك الوقت. لا تزال فكرة فريدة من نوعها في مجال تجارة التجزئة، كان من المفترض تجربة تحت عنوان من مخزن ديزني لاستكمال وحدات الأعمال الأخرى شركة والت ديزني، لتكون بمثابة كشك التآزر في مراكز التسوق في جميع أنحاء أمريكا. وكانت مخازن البؤر الاستيطانية من السعادة. وتحت عنوان عام 1995 في مسابقة التوافه إلى "طبيب من التوافه." هنا Triviateers يتم عرض مهارات يلوحون برايات في "الترفيه" جزء من المسابقة. وقال سو آن Finstick، الذي مثل في عام 1995 متجر في مركز التسوق موانا علاء في هونولولو، هاواي، "بالنسبة لي، كانت محل ديزني يست مجرد وظيفة التجزئة آخر، وكانت فرصة لتكون جزءا من سحر ديزني، ومعرفة التاريخ ديزني وتقاسم أنه مع الضيوف كان جزءا من متعة، وجعلني أشعر بأن جزءا من السحر ". "عندما بدأت العمل في المتجر، وكان الجو حقا ديزني" قالت لورين غوردون، وهو ممثل المتاجر في دانبري المعرض مول في دانبري، كونيتيكت، وجيفرسون وادي مول في مرتفعات يوركتاون، نيويورك. "قيل لنا إن المخازن كانت تجربة الحديقة على المستوى المحلي. مدراء يريد الناس من أمثالي الذين لا أحب فقط ديزني، ولكن الذين يعرفون الكثير عن والت ديزني والرسوم المتحركة. في ذلك الوقت، العديد من الضيوف لا يزال جاء في فقط ل الحديث ديزني وكان من المتوقع أن تجد إجابات على أي أسئلة لديهم. وقد شجعنا أن نتبادل المعرفة والحماس ". جون Kurowski، 1996 في التوافه بطل من مخزن ساحة الزمرد في شمال Attelboro، ماساتشوستس، يوافق. "في 1990s، وجاء الناس إلى مخزن ديزني كما كان امتدادا للملاهي، وكان ذلك شيئا حتى كانت تدرس أعضاء فريق العمل للاعتقاد، وهذا شيء لا مخزن لا يؤمنون بعد الآن، على ما يبدو، وهذا واضح. " يصبح كانت Triviateer أحيانا الحدث الحياة المتغيرة والعديد من المشاركين لا تزال تبدو مرة أخرى على المنافسة مع الكثير من المودة. توج الأخير بطلا التوافه كيفين بورك الفائز في مسابقة 1999 وقدم مع الكأس التوافه كما يندرج حلويات كل من حوله. "كان وقتي مع مخزن ديزني ومع المنافسة التوافه تجربة لن أنسى" قال بطل 1990 مايكل McNiel من متجر ديزني في مركز بارك الشمالية في دالاس، تكساس. واضاف "آمل دائما هناك ما هو أكثر من حياتي من ذلك تماما، ولكنه كان قطعة كبيرة من حياتي افضل شيء عن كل من لم يكن الفوز - هذا أمر عظيم لبدء محادثة معه، على الرغم - ولكن التمتع رحلة والناس الذين التقيت بهم جعلت من التجربة التي كان. الناس الذين أعرفهم من متجر ديزني يشكلون المجموعة الأساسية جدا من أفضل الناس الذين أعرفهم في العالم. لا أستطيع التفكير في العديد من المرات أستطيع أن أقول إن حول وظيفة أو مسابقة ". دونالد سميث، وهو Triviateer من السنتين الأوليين من عمر المسابقة، تنعكس، "واحد تجربة سوف نعتز به دائما هي أن السنة الثانية المنزل قاعدة (مقر الشركة ديزني مخزن ل) إبلاغ الصحف المحلية من المشاركين، وذلك في مقابلات I بواسطة 'الأخبار توسكالوسا "والاحد قبل نهائيات كأس العالم، صورة بلدي والقصة ظهرت على الصفحة الأولى. لعدة أشهر بعد ذلك، إذا قابلت شخص وقلت لهم بأنني عملت لمخزن ديزني، فإنها غالبا ما يقولون إنهم تذكرت قراءة في ورقة حول شخص التوافه ديزني، ورأى كبير أن أقول، "كان ذلك لي!"